skip to Main Content

في بقعةٍ من الأرض أشبهُ بالفردوسِ المفقود الذي نفتقدهُ في عطلة تأخذنا إلى عالمٍ من السحر، تبرزُ ماليزيا الجميلة كلؤلؤة منضودة في محارة لم نحط بعد سوى بالقليل من السحر الذي يكتنفه
السياحة في كوالالمبور كانت ولازالت من أهم الموارد التي تم الاعتماد عليها لتحقيق هذه النهضة، ذلك لأنها تمتلك توليفة متنوعة تُرضي مُختلف الأذواق، فمن بين المتاحف والمباني الأثرية الكلاسيكية تبزغ أطول وأعظم ناطحات سحاب في العالم، وما بين المساجد والمعابد عظيمة البُنيان تسري البُحيرات الصافية، ومن خلال شبكة قطارات ونقل متطورة تنتقل من قلب القرى ذات الطبيعة الخضراء الخلابة والمنازل المتواضعة تُحيط بها قمم الجبال لأرقى المُنتجعات والشواطئ

Back To Top